“برسيبوليس”… حين تصرخ الأبيض والأسود بلغتنا نحن المقموعين
السبت 28/06/2025 09:05قرأت مقالة الزميلة اللامعة سامية عرموش، التي استحضرت فيلم برسيبوليس كمرآة للواقع الإيراني في ظل تصعيد سياسي
قرأت مقالة الزميلة اللامعة سامية عرموش، التي استحضرت فيلم برسيبوليس كمرآة للواقع الإيراني في ظل تصعيد سياسي
في زمن يُغتال فيه الضحك ويُجلد فيه العقل، يخرج من بين غبار الهزائم صوتٌ جريء، ساخر، لاذع،
لكن بجانب المعركة التي كانت في الأجواء، والتي ستكثر التحليلات عن هوية الطرف المنتصر وهوية الخاسر، فكلا الطرفين يدعيان ال...
في زمنٍ باتت فيه الكلمات تُزَيَّن أكثر ممّا تُقال، وتُصفّف الحروف كما تُصفّف التسريحات في حفلات المجاملة، أجد نفسي – كما...
أن نقول “نحن مسيحيون” ليس تمرينًا في البلاغة ولا ترفًا في الوعي. بل هو موقف وجوديّ وصرخة انتماء ومرآة كرامة. فمن لا يستط...
يا ابن الناصرة، يا سيّد المجروحين...خذ وجهي المُنهك في راحتيك....امسح عن جبيني ندبة السنين
غزة تحت الحصار والنار وكأن الزمن توقّف في هناك، يُعدّ أيامه بجراح لا تندمل، ويُسجّل أوقاته بصوت المدافع وصرخات الفقد
هنا في إسرائيل، يبدو أنّ صناع السياسات على مرّ السنين لم يُدركوا بعمق الحاجة إلى تنفيذ وتذويت القرار 1325
كم يسعد القلب وتُضاء الروح حين تمتدّ يدُ الأدب الأصيل لتصافحك بكلمةٍ أو بإهداء، فكيف إذا كان المهدي هو الأديب الكبير زهي...
حان الوقت لنسأل: ليس فقط كيف وصلنا إلى هنا، بل أيضًا – إلى أين نذهب من هنا؟
من سيفصلنا عن محبّة المسيح ؟ أشدّةٌ أم ضيقٌ أم اضطهادٌ أم جوعٌ أم عُريٌ أم خطرٌ أم سيف . ( رومية 8: 35)
وضع نظارته الشمسية المقلّدة، استعارها من مهرب أفغانيّ يدّعي أنه تخرّج من جامعة هارفارد، وبدأ يعزف. لكن النفخة الأولى ارت...
اكتب مجدّدا، لأعبر عن انعكاسات الزّمن على فضائي الخاص، وعن الإشكاليّات التي ترهق كاهل المجتمع وتؤلمه
الواقعية الاجتماعية والصدمة الجمالية في قصص سهيل إبراهيم عيساوي القصيرة جداً: دراسة نقدية في مجموعة والي المدينة
في غابة بعيدة ، تزخر بالحيوانات والطّيور ، عاش ثعلب يدعى شطّور وكان معروفًا بمكره وكسله واللّعب على مشاعر الغير . وكا...
أربعة سَكاكين اِنْغَرَسَتْ في الفُؤادِ عُقِدَ اللّسان وَاختَنَقَت بَنات الشّفة الْحَسرة فَتّت الأكباد
من أين هذه الانعكاسات، البحرُ ممزقٌ والسماء ذابلةٌ، وهل كانتْ أعماقُ البحرِ، تنبعُ بالبكاء قديماً، تشربها قراصنةُ الفواك...
( نجوى حزينة في رثاء الصبايا الطمراويات اللواتي انتقلن الى الامجاد إثر سقوط صاروخ فوق بيتهنّ )
لينا طالبة خلوقة ومجتهدة ومُرهفة الاحساس ، والأهمّ من ذلك أنّها تميل لعمل الخير.
تميزت الأمسية بحضور دافئ وتفاعل كبير، وشكّلت شهادة على استمرار الحراك الثقافي والفني الفلسطيني في الداخل، رغم التحديات،...
لن يكون الأمر جيدا، حيث ستصبح سيارات الشرطة والأمن الخاص أمام المعابد اليهودية والمؤسسات اليهودية هي الشكل المعهود و
أنا من بلادٍ تموتُ إذا ما ابتسمتْ، وتحيا إذا ما انكسرتْ في الحروبِ
تجدر الإشارة إلى أنَّ الديوان ظلّ السنديان على جبل كنعان للشَّاعر سليم سليمان، صدر عن دار سهيل عيساوي، للطباعة والنَّشر....
تَلِدُ مِنَ الْخَنانيص الكَثير الكَثير...لَيْسَت هُناك جَلالة، هُناكَ مَرذول!.....لَيسَ هُناكَ سموًّا، هُناكَ اِنْحِطاط!
في البدءِ كانتْ الكلمةْ فانفلقَ النورُ من صمتِنا واشتعلَ الفجرُ في الحنجرةْ