في مشهدٍ جديد من مظاهر العنصرية المتصاعدة، فوجئ عدد من الطلاب العرب في نوف هجليل بكتاباتٍ وشعاراتٍ عدائية رُشّت على سياراتهم، من بينها عبارة “الموت للمخربين”، في رسالةٍ تحمل الكثير من التحريض والتمييز.
	
	أحد الطلاب تساءل بحرقة:
	
	“ماذا يُقصد بهذه الشعارات؟ هل يُراد القول إن الطالب العربي هو المخرب؟! هل مجرد كوننا عربًا يجعلنا هدفًا لمثل هذه الكراهية؟”
	
	ورغم تكرار هذه الاعتداءات في السنوات الأخيرة، ما زالت الشرطة تلتزم الصمت ولا تتخذ إجراءات حازمة ضد من يقفون وراء هذه الأفعال العنصرية.
                            استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
                            
bokra.editor@gmail.com
                    bokra.editor@gmail.com
 
                                             
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                
أضف تعليق