أعلن رئيس الائتلاف أوفير كاتس، مساء الأربعاء، أن النائبة تالي غوتليب (الليكود) ستنضم إلى لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، خلفًا ليولي إدلشتاين، في إطار العقوبات الداخلية التي فرضها الحزب على الأخير بعد دعمه مقترح فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.

القرار أثار ردود فعل غاضبة، حيث اعتبر رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت أن الخطوة "غير مسؤولة وتشكل خطرًا على أمن الدولة"، لافتًا إلى أن غوتليب تخضع لاشتباه بالكشف عن أسرار سرية.

وأكد بينيت أن اللجنة الفرعية التابعة للجنة الخارجية والأمن تمثل "قدس الأقداس في الرقابة على الأمن القومي"، مشددًا على أنها لطالما التزمت السرية والانضباط بعيدًا عن الحسابات السياسية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com