تصدر النجم باسم ياخور الترند بتصرياته الجريئة والصادقة عن الوضع في سوريا، وأكد انه تعرض للتهديد بالقتل. رافضاً مصطلح "التكويع" الذي يستخدم في الفترة الأخيرة لكل من يبدل رأيه، ووجه أيضاً اعتذارا لكل سوري انزعج من تصريحاته السابقة.

ولفت في لقاء ببرنامج "قابل للجدل" على قناة "العربية.نت" أن تغيير الرأي مطلوب في الحياة وهو مرتبط بحالة الإنسان المادية والنفسية والجفرافية، وبظروفه وموقعه وخوفه، مشيرا إلى أن تغيير الرأي ليس تكويعاً ولا خيانة.

وأضاف: "نعيش مع أصدقاء عمر ونكتشف أنهم لا يستحقون الثقة، فالتغيير هذا ليس تكويعاً ولا خيانة، بل أن تغيير الرأي قد يأتي نتيجة تجنب ضغط سابق أو لاحق وهو حق لأي إنسان"، مضيفاً "امنحوا الناس الحق في التعبير عن الرأي".

وتحدث الفنان السوري خلال اللقاء عن تفاصيل عودته إلى بلده الأم، مشيرا إلى أنه كان متخوفاً قي البداية من هذه الخطوة ولكن سوريا مكانه الطبيعي لأنها بلده.

ولفت إلى أن "السلطة هي من تتقرب من الفنانين وليس العكس، وانا التقيت بشخصيات سياسية لمرات محدودة، وقد التقيت بماهر الأسد 4 مرات فقط وكنت أحمل طلبات لناس وليس لأمور شخصية، بهدف تقديم المساعدة لمن هم حولي".

وتابع باسم ياخور: "كل ما أملك هو من عملي وجهدي، وكل الحديث عن وجود امتيازات لا أساس له، وهناك تسجيلات تؤكد أن خ

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com