قالت عارضة الأزياء وإحدى "ملائكة فيكتورياس سيكريت" بيلا حديد، إنّها فخورة لكونها مسلمة، لافتة إلى انها تركّز على نفسها وعملها ولا تكترث لنظرة الشباب لها، مفضّلة حياة هادئة بعيدة من الأضواء، وفق ما نقل موقع "الدايلي مايل".

حديد التي خضعت لجلسة تصوير لمصلحة مجلة "بورتر"، علّقت على إجراءات الرئيس الأميركي دونالد  ترامب الأخيرة المتعلقة بحظر عدد من البلدان من الدخول إلى الولايات المتحدة، وقالت إنّ "والدها كان لاجئاً عندما أتى إلى أميركا، التي تعتبر أقرب إلى وطن بالنسبة إليها وإلى شقيقتها جيجي وشقيقها، مضيفة: "لطالما كان والدي ملتزماً دينياً ودائما كان يصلّي لأجلنا. أنا فخورة لكوني مسلمة". 

وبيلا حديد هي ابنة رجل أعمال فلسطيني من مدينة الناصرة، مغترب في الولايات المتحدة منذ سنوات، ولها شقيقة تعمل في مجال عرض الأزياء تدعى جيجي حديد.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com