في مقابلة مع مجلة لها، تروي نادين قصة عشقها لطفلها الصغير جيوفاني، وتقول: «أحبّه كثيراً، أحب ابنتي هيفن ولكنه الصغير! هو «محتال» ويعذّبني كثيراً، لكنه «قبضاي»... أشكر خبير التجميل الذي أخفى لي الضربة التي تلقيّتها منه اليوم، فقد ضربني بالهاتف الخليوي على عيني قبل لقائي بكم. هؤلاء هم الأطفال، مصدر البراءة البهجة والسعادة والجمال والراحة، وهم في جميع حالاتهم سعادة تفوق الوصف بشقاوتهم وجمال حركاتهم وضحكاتهم.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com