قررت المحكمة المركزية في الناصرة تحويل الشاب محمد زريقي من كفر كنا للحبس المنزلي حتى الانتهاء من الإجراءات القضائية ضده، وذلك بعد تقديم لائحة اتهام ضده في شهر 19.10.2016 نسبت إليه تهم قتل قريبه محمد زريقات دهسًا (قتل غير متعمد) وايضًا تهم أخرى كقيادة سيارة بدون رخصة، وترك المصاب بلا تقديم المساعدة له.
قرار المحكمة جاء اثر توجه المحامي أحمد مصالحة ممثلًا عن المتهم محمد زريقي، وطلب تحويل موكله من السجن الفعلي إلى الحبس المنزلي حتى الانتهاء من الاجراءات القانونية، وقد وافقت المحكمة على طلب مصالحة بعد إقناع هيئتها بالظروف والتفاصيل، ورغم اعتراض مفوضية اختبار السلوك التابعة للنيابة والتي نصحت المحكمة بعدم تحويله للحبس المنزلي.
القرار أصدرته المحكمة بتاريخ 1.3.2017 وانتظرت المصادقة التقنية من شركة "بيزك" حول الحبس المنزلي وإمكانيته في بيت أقارب المشتبه بقرية عين حوض، وقد صدر القرار نهائيًا يوم 8.3.2017 اثر وصول المصادقة.
bokra.editor@gmail.com
أضف تعليق
التعليقات
هذي وقائع قتل المغدور الشاب محمد عبد الفتاح زريقات: "اللهم أعني على الصدق في كل كلمة أنشرها" في يوم الأربعاء الموافق 21/9/2016 أي قبل ثلاثة أشهر ونيف،تلقى المغدور محمد من المجرم الأول أبن الشيطانة التي كانت وساهمت في قتل النفس عدة مرات رسالة قصيرة مفادها التصغير من محمد ومحاولة جره إلى مسرح الجريمه،هذا وكان الأخير قد بعث بأكثر من رسالة خلال الفترة الأخيرة من علاقته بالمغدور ،مما اثار جأش محمد وجعله ينوي لقاءه هذه المره ليتم حل هذا الأمر والتفاهم فيما بينهما.غير دارٍ ولا موقنٍ بما نصب له هذا الأرعن من فخ هو وابن خاله الذي يعمل مع أبيه ويمتلك شاحنة كبيرة لعملهما(مارسيدس نص تراك) وكان المجرمان على أتصال مع بعضهما ومع أب القاتل الفعلي(بشهادة شهود عيان من الناس) وكان الأتفاق على أن ابن الشيطانة لن يستطيع لوحده على التغلب على المرحوم محمد لما يُعرف عنه من قوة البنية وضخامة الجثة. تم استدراج محمد إلى طريق فرعية في سهل كفركنا تحديدا بعد بركة الوادي والذي يقام به عرس في تلك الليله وكان غرض الأثنين أن يتم الدهس وتترك الجثة هناك دون أن يعرف أحد بذلك تماما كما مات قبل مدة هناك رجل طرعاني ولم يتم العثور عليه الا بعد مده... وتفاجأ الأثنان بأن محمد يرافقه أخوه الصغير فارس(20عاما) بدأت المناوشات بين الأرعن ومحمد وقام الأخير بضربه وفارس بين الأثنان يحاول أن يحد من تطور الأحداث بينهما ليتفاجأ الأثنان بقيادة القاتل للشاحنة بسرعة جنونية والأندفاع نحو محمد وفارس... محمد تلقى القسم الأكبر من الضربة برأسه وصدره مما أدى إلى انفجار الشريان الرئيسي بقلبه... وفارس ألقي لمسافة من الشاحنة مصابا في طرفه لكنه صاحٍ وواعٍ لما حدث... أحس المجرم لمااقترفته يده فاندفع مسرعا لتخبأة السيارة التي قامت بالجريمه والثاني متواجد في مكان الجريمه.فارس بهذه اللحظه استدعى والده ورجال الأسعاف لنقله للمشفى القريب ليصارع محمد أنفاسا معدودة يُودع فيها الثمانية وعشرين ربيعا من عمره. ☝رحمك الله يا أسد الفلا نقول:انا لله وانا إليه راجعون... قد كتبت النص لتعرف قصة محمد لا ليقتل مرة بيد القتله ومرة بيد الناس. محمد كان شابا عاقلا جريئا محبوبا من الناس فكيف يدعون أنه ألقى بنفسه أمام الشاحنه؟؟؟؟ !!!!!! #ويل_لقاضي_الارض_من_قاضي_السماء #العدل_موجود_من_غيّبه_هو_الناس #شير_للبوست_لمن_يريد_للحق_أن_يظهر
لو سمحتم أين أختفى تعليقي السابق؟أم لأنه كلام في محله ويحكي عن غدر وخيانة القتلة لأبي وأخي المغدور ابن ال28 ربيعا