عناوين الصحف الإسرائيلية
الأحد 18.12.2016


يديعوت أحرونوت

• الموساد يغتال في تونس قياديًا من حماس".
- جرى هذا على بعد (2300) كيلومتر من إسرائيل عندما اخترقت (22) رصاصة قاتلة، يوم الخميس، سيارة مهندس الطائرات بلا طيار، محمد الزواري، المنتمي إلى حماس، فيما تدعي الحركة أن الموساد و المسؤول عن هذه العملية.
- ذروة التأهب على مشارع إخلاء مستوطنة "عامونا".
- الفرقعة الإعلامية حول هدم البيوت: نتنياهو يدفع باتجاه هدم البيوت غير المرخصة في البلدات العربية، والوزيران أردان وأريئيل يصرحان بأن "لا جديد في هذا الأمر"- بينما تعلن مصادر في بلدية القدس أن مكتب رئيس الحكومة يتصدى منذ سنوات لهدم البيوت (الفلسطينية) في شرقي المدينة.
- التعيين المثير للضجيج: ديفين فريدمان، وهو محام يهودي وصديق حميم للرئيس الأمريكي المنتخب، ترامب، والذي يُعرف بأنه مؤيد جدًا للمستوطنات- سيصبح سفيرًا للولايات المتحدة في إسرائيل.
- الأمين العام للأمم المتحدة- المقبل على إنهاء ولايته (بان كي مون) يعترف: "اتخذنا قرارات غير متزنة ضد إسرائيل"!
- يوم مصيري للرئيس السابق، كتساف.
- مصيبة لعائلة على شارع رقم (6): أم قتيلة وصبي قتيل، وطفل يصارع الموت وشقيقتان مصابتان بجراح خطيرة- هذا هو ثمن الدم المؤلم الذي دفعته عائله من أم الفحم في حادث طرق جعل العام 2016 واحدًا من أشد الأعوام فتكًا ودموية على الشوارع.
- الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة ("حداش") تحتفي "بنصر الأسد".


هآرتس

• تعيين سفير لأمريكا في إسرائيل يؤيد الاستيطان بشدّة!

- نتنياهو امتدح وبارك تعيين ديفيد فريدمان سفيرًا، وهو كان قد صرّح بأن ترامب لن يكون ملتزمًا يحلّ + الدولتين.
• مسؤول كبير في مشروع الطائرات بلا طيار، التابع لحماس، قُتل رميًا بالرصاص في تونس.
• الجبهة الديمقطراية للسلام والمساواة ("حداش") أصدرت بيانًا يدعم "توحيد حلب" من قبل الجيش السوري.
• الحكومة تموّل أدوية لمرض اليرقان ("الصفري") بملايين الشواقل، لكن ربع المرضى فقط معروفون لدى الدوائر الصحية.
• نتنياهو يناشد مستوطني "عامونا" الامتناع عن استخدام العنف ضد الجنود أثناء إخلاء المستوطنة.
• بريطانيا تُشدّد سياسة العون الذي تقدّمه للسلطة الفلسطينية بذريعة منع استخدام المساعدات لدعم الإرهابيين.
• مصادر صحفية في أذربيجان تفيد بأن إسرائيل ستبيع لهذه الدولة منظمات "القبة الحديدية".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com