يفيد المكتب الإعلامي لعارضة الأزياء ميريام كلينك ما يلي

أولا ● مثلت ميريم كلينك أمام مكتب حماية الآداب العامة في مغفر حبيش بيروت، وذلك على خلفية إستدعائها إثر نشرها صورة منذ ما يقارب العام مع طفلة في حوض الإستحمام. وخرجت كلينك من المغفر بعدما علمت هيئة التحقيق أن تم التصوير تحت موافقة والدة الطفلة وإشرافها

ثانيا ● يتمنى مكتب ميريم كلينك من جميع وسائل الإعلام والصحافة الفنية والمواقع الإلكترونية بالتوقف عن زج إسمها بإسم المدعوة “رولا يموت” التي لا تمت لها بصلة إن كانت قريبة أو بعيدة

ثالثا ● ميريم كلينك عارضة أزياء من الطراز الأول، وقد عملت على نفسها سنوات لكي تصنع هذا الإسم والنجومية، وقد سبق لها وعرضت أزياء لأهم مصممين حول العالم فلا يجوز أن يطلق لقب “عارضة أزياء” على منتحلي المهنة

رابعا ● حين قررت كلينك خوض التجربة الغنائية، إتجهت أن تقدم أفضل ما يمكن من ناحية الكلمة واللحن فتعاملت مع كبار الأسماء وهو “الأستاذ الياس الرحباني”. لذلك يرفض المكتب الإعلامي لميريم كلينك رفضا قاطعا ذكر إسمها مع إسم أي شخص آخر دخيل على الفن مع فائق الشكر والإمتنان

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com