يستدل من معطيات نشرها جهاز الأمن العام "الشباك" اليوم أن عددا كبيرا من منفذي عمليات الطعن وإطلاق النار "يعانون إما اضطرابات نفسية أو حالات شخصية صعبة من دون أن تكون لهم صلة بنشاط إرهابي في الماضي".

وترى الدوائر الأمنية أن "التحريض المستمر يؤثر بشكل خاص على هؤلاء الأشخاص ويدفعهم في بعض الأحيان إلى ارتكاب عمليات اعتدائية"- وفق بيان خاص.

وعلم أن جهاز الأمن العام يعتقد بأن "مرتكبي العمليات الإرهابية يستغلون في بعض الحالات حقهم في لم الشمل لتنفيذ مآربهم مما قد يلزم السلطات الإسرائيلية بإعادة النظر في منحهم هذا الحق"!.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com