رفض الروائي والقاص الفلسطيني ، محمود شقير الأسلوب الذي تم به شطب اسمه من مجلس أمناء مؤسسة محمود درويش ، ومن ثم اعادته بعد حدوث ضجة على الشطب ، الأمر الذي ادانته اسرة الشاعر الكبير محمود درويش والكتّاب والأدباء الذين تم شطبهم ومن ثم اعادة بعضهم بدون تشاور معهم .
وقال شقير بتدوينة له على صفحته الخاصة "الفيس بوك" اليوم الأحد :

" هكذا، وببساطة، ومن دون توضيح الأسباب، تمّ حل مجلس أمناء مؤسسة ومتحف محمود درويش، وجرى شطب اسمي وأسماء كثيرين من أعضاء مجلس الأمناء.

وهكذا، ومن دون علمي أو التشاور معي، أعيد اسمي وأسماء ثلاثة من الزملاء إلى مجلس الأمناء الجديد.

ولم يصدر أي تعليل لما جرى بحق زملاء مثقفين وفنانين وإعلاميين بارزين.

ولعل ألف باء الديمقراطية في المؤسسات والجمعيات يقول: يتم التغيير بالانتخابات لا بالقرارات القادمة من فوق.

تلك القرارات التي لا تخدم مؤسسة ومتحف محمود درويش، المؤسسة التي لا يضاهيها في نشاطها الثقافي أي موقع ثقافي آخر في فلسطين".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com