أشار البابا فرانسيس، رئيس الكنيسة الكاثوليكية، خلال خطبة الجمعة العظيمة إلى الاضطهاد الذي يتعرض له المسيحيون في إفريقيا والشرق الأوسط.

وتجمع عشرات الآلاف من الأشخاص في مسيرة البابا التقليدية المعروفة باسم "طريق الصليب" في الكولوسيوم في روما.

وأعاد المصلون المشاهد التي مر بها المسيح في طريقه إلى الصلب، وحمل الصليب أسر إيطالية وأسر من سوريا ونيجيريا ومصر والصين.

وبعد الاستماع إلى تأملات حول معاناة المسيح على الصليب، تحدث البابا عن أحد القضايا الهامة التي تواجه المسيحيين حاليا، وهي الاضطهاد الذي يتعرض له المسيحيون في الشرق الأوسط وأفريقيا ومناطق أخرى من العالم.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com