يتوقع القائمون على سوق على سوق المساكن والعقارات في إسرائيل، أن تؤدي سلسلة الاعتداءات الإرهابية الأخيرة في فرنسا وتبعًا لذلك، فمن المرتقب " انتعاش السوق- كمًا ونوعًا"!

ويشير القائمون على هذه السوق، إلى أن يهود فرنسا كانوا " عاملاً أساسيًا ومركزيًا" في سوق المساكن والعقارات في إسرائيل عامي 2005-2006، لكنهم منذ ذلك الحين خفضوا حجم مشترياتهم، ومن المتوقع الآن أن يزداد الطلب على العقارات بشكل كبير.

وفي هذا السياق، قال مسؤول رفيع في إحدى الشركات العقارية ( " إلدار") أنه في حين أقبل يهود فرنسا في الماضي على الاستثمار في " الشقق المفروشة"، وخاصة في المدن الساحلية ( مثل نتانيا وأشكلون وأشدول)، فإنهم سيبحثون الآن عن شقق سكنية ثابتة، دون الالتفات إلى موقعها، ولتتناسب وتتلاءم مع احتياجات العائلة، مع عائلاتهم، بعد أن باعوا شقتهم في فرنسا بأسعار غير عالية، يأملون بأن تكفيهم لشراء شقة في إسرائيل!

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com