في أول رد فعل دولي، دعا الاتحاد الأوروبى الأربعاء 10 ديسمبر/كانون الأول إلى فتح تحقيق فوري في مقتل المسؤول الفلسطيني زياد أبو عين.

عباس: قتل أبو عين عمل بربري لا يمكن السكوت عليه

من جهته استنكر الرئيس الفلسطيني مقتل أبو عين، واصفا الاعتداء على عضو المجلس الثوري لحركة فتح ورئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، بـ"العمل البربري الذي لا يمكن السكوت عليه أو القبول به".

وأكد عباس أن "السلطة الفلسطينية ستتخذ الإجراءات اللازمة والضرورية بعد معرفة نتائج التحقيق في استشهاد المناضل أبو عين"، معلنا الحداد في الأراضي الفلسطينية 3 أيام.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com