تستمر بيزك في تصدّر الثورة الديغيتالية في الوسط العربي لتنطلق في خطوة خاصة للوسط العربي تهدف الى اتاحة سرعات التصفح العالية لزبائن الشركة. ضمن الحملة تعرض بيزك على الزبائن الجدد، سرعة تصفح 100 ميغا بـ 100 شاقل فقط، لمدة سنة. يمكن المشاركة في الحملة عبر موقع الانترنت الخاص بالشركة باللغة العربية وكذلك عبر مراكز الخدمة التابعة للشركة. الحملة سارية 15.10.14 وغير منوطة بالالتزام.

قررت بيزك الانطلاق بهذه الخطوة في اعقاب تحليل عميق لهذا الموضوع، حيث لوحظت في اطاره الحاجة للسرعات العالية. ووجد بحث اجري من قبل شركة بيزك بين زبائنها في الوسط العربي ان ثلثي متصفحي الانترنت في الوسط العربي يشاهدون الفيديو عبر الانترنت. اضافة الى هذا ووفقا لأنظمة بيزك، متوسط حجم التصفح في الوسط العربي اعلى من متوسط حجم التصفح في الوسط العام. 31% يفضلون الاتصال بالإنترنت من الحاسوب الشخصي عند تواجدهم في البيت، وحوالي 34% يفضلون تصفح الانترنت في البيت عبر السمارتفون بواسطة شبكة ال WiFi. وايضا فان تطبيقات YouTube و Skype اكثر عملية في الوسط العربي مقارنة مع الوسط العام.

التصفح بـ 100 ميغا يحمل مزايا جمة تلبي احتياجات المستهلك في الوسط العربي وانماط استعمالاته للإنترنت. اليوم كل عائلة عادية تحتاج الى سرعات انترنت عالية لتتمكن من التصفح بسرعة وبدون ازعاج في البيت. بما انه توجد عدة اجهزة في الوقت ذاته، من الحواسيب اللوحية، اجهزة السمارتفون والحواسيب النقالة. السرعة العالية تلبي متطلبات المستهلك وتتيح له التصفح بسرعة اكبر، بث المضامين ومشاهدة الفيديو بجودة اعلى، تقليص مدة التخزين المؤقت (buffering) بالمشاهدة المباشرة مثل: youtube اضافة الى ان السرعة العالية، تتيح تجربة العاب بـ real-time بشكل سلس وبدون انقطاع، تنزيل افلام بشكل اسرع وكذلك تتيح الاستمرارية والجودة في اجراء المكالمات الفيديو مثل: Skype.
ايلان سيغال مدير قطاع التسويق في بيزك:"تحرص بيزك على الانطلاق بخطوات تهدف الى تشجيع وتوفير سرعات التصفح الاعلى لكافة زبائننا، بواسطة خفض الاسعار وتحديث جماعي لسرعات التصفح. اضافة الى زيادة جوهرية في متوسط سعة الخط للزبون، كذلك كمية المعلومات الكلية التي تنقل عبر الانترنت ازدادت بسرعة كبيرة بشكل خاص، وهذا بفضل ازدياد استعمال التطبيقات المتطورة التي تستهلك سعة خط وفيديو".

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com