ما بين التصعيد والتهدئة، غزة تتأقلم بسرعة.. ففي الحرب تخلو الشوارع من المارة ولا يسمع غير صوت سيارات الإسعاف، وفي فترات التهدئة، الشوارع مكتظة بالمارة والمحال تفتح أبوابها.

وقد بدأت الحياة تعود إلى شوارع غزة في ثالث يوم من الهدنة المؤقتة فيما لم تسنح الفرصة لبعض المواطنين لمعاينة الأضرار التي لحقت ببيوتهم.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com