بريچات تنطلق باصدار جديد وخاص بشهر رمضان المبارك

• سلسلة رزم سداسية احتفالية بالنكهات المحبوبة والمفضلة على المجتمع العربي- برتقال،عنب، توت-موز

• هرئيل حاييكين مدير عام شركة بريچات قال:"تم استثمار الكثير من الموارد والجهود من اجل تطوير وانتاج الاصدار الخاص بشهر رمضان من اجل ملائمة منتجات بريجات المنعشة وعالية الجودة حسب احتياجات المستهلكين العرب"

تستمر شركة بريچات المختصة في انتاج العصائر الطبيعية ذات الجودة العالية، بمفاجأة المستهلكين وتنطلق باصدار جديد وخاص بشهر رمضان المبارك، وتُطلق رزم سداسية احتفالية بالنكهات المفضلة والمحبوبة على المجتمع العربي: برتقال،عنب، توت-موز.

اطلاق الرزم المخصصة والمصممة خصيصا لشهر رمضان ، هي جزء من خطوة استراتيجية واسعة، اطلقتها بريچات قبل عدة اشهر في المجتمع العربي وعرضت من خلالها اللغة الاعلامية الجديدة تحت شعار "هاي طبيعتنا"، التي تربط بين جمالية وخيرات الطبيعة من البساتين والفاكهة وبين طباع الناس التي تتسم بالايجابية

العمل الجماعي، الفرح، العائلة والضيافة التي ايضا تُعبر عن قيم عادات وتقاليد المجتمع العربي عامة وفي شهر رمضان خاصة .
هرئيل حاييكين مدير عام شركة بريچات قال :"نحن في الشركة نؤمن في الحاجة لملائمة منتجاتنا لكل زبائننا حسب احتياجاتهم على صعيد العادات وعلى صعيد التسويق. كل الفعاليات ومنتجاتنا الجديدة والمنعشة تم إنتاجها لتتناسب مع حاجات المستهلك في المجتمع العربي ، تم استثمار الكثير من الموارد والجهود من اجل تطوير وانتاج الرزم السداسية الاحتفالية الخاصة بالوسط العربي والمصممة لشهر رمضان المبارك".

كما قال حايكين :" يشرفنا ان نقدم للمستهلك العربي افضل المنتجات ليضيفوها الى طاولة الافطار في شهر رمضان المبارك ". وانهى حايكين حديثه متمنيا للجميع رمضان كريم

موشيه بيطون ، نائب المدير العام لشؤون التسويق في شركة پريچات قال :" قمنا بكل الخطوات الكبيرة لعام 2014 بعد اجراء دراسات وابحاث عديدة، لنقوم بملائمة المنتجات لعادات وثقافة المجتمع العربي، من النكهات المفضلة على المستهلك العربي الى سلسلة الرزم السداسية في فترة رمضان والتي ستضيف المتعة على وجبة الافطار ، بالإضافة الى استخدام الرزمة كهدية رائعة لزيارة العائلة والأصدقاء" . " لاقت الفعاليات التي قمنا بها مؤخرا نجاحا كبيرا واقبالا منقطع النظير في المجتمع العربي، الهدف من هذه الفعاليات كان ربط المستهلكين بقيم الماركة المبنية على الخيرات من طبيعة البلاد ، بدءا من البيارة ،خيراتها وثمارها، والاهم من كل ذلك الناس واطباعها وأنماط حياتهم الذين يشكلون هذا الفسيفساء الرائع والنسيج الاجتماعي التعاوني الجميل الذي نحبه جميعا، بالاضافة الى تعريفهم على سلسة نكهات البيارة التي اطلقناها مؤخرا".