طلع علينا حبيبنا وعزيزنا منقذ الزعبي بمقاله معتقدا انه قد اتى علينا ب "راس كليب "
فتحدث عن تطور نوعي اثر "انسحاب" الاستاذ الاخ سليم سليمان من الائتلاف البلدي في الناصره (كما قال) وانه فك الشراكة مع التجمع وان علي سلام يدخل الانتخابات بدون ائتلاف وانه بقي ب 9 اعضاء .

وسرح خياله بعيدا ووصل الى قناعه وان تصريح د.سليم سليمان يطوي صفحة علي سلام الرئاسيه يوم الثلاثاء القادم وان الائتلاف الضيق اصبح في خبر كان .

والانكى ان حبيبنا منقذ يؤكد ان تصريح سليم سليمان واضح ولا لبس فيه. والحقيقه ان فيه لبس ولبس ولبس عند منقذ ، مما اضطر الدكتور سليم سليمان لاصدار بيان ، امل واتمنى ان لا يكون فعلا هناك لبس جديد :" قد وصلنا الى قناعة ان الفصل بين التجمع الوطني وكتلة الاصلاح والتغيير ضروري للاسباب التي ذكرت في بيان سابق، لكن هذا لا يعني انفصالنا عن القائمة الأهلية التي تضم عضوي البلدية عوني بنا وسليم سليمان " وهذا يعني يا استاذ منقذ ان كتلة القائمة الاهليه ما زالت قائمة وان عوني بنا وسليم سليمان ما زالا سويه وجزء من الائتلاف البلدي، هذا اولا ، وثانيا وهنا بيت القصيد ".

ونؤكد ايضا تمسكنا بدعمنا لعلي سلام رئيس البلدية الحالي والمرشح للرئاسة في الانتخابات المقبلة، تماشيا مع بيان سابق للقائمة الاهلية ونزولا عند رغبة كوادرنا التي رفعت شعار التغيير ولن تحيد عنه " اذا وحسب منطقك فان هذا يفتح مجددا ويؤكد نصر علي سلام ، فالتيار الجارف وائتلاف الغالبيه الساحقه من القوى الوطنيه في المدينه لتبقى الجبهة وحيده ولا ننسى سويا خروج الحزب الديمقراطي فرع الناصره عن دعم رامز جرايسي الذي اعتطه اياه في الجولة الاولى .

واذكرك ابا خالد ان :
الحزب الديمقراطي العربي الديمقراطي في البلاد
والتجمع الوطني الديمقراطي في البلاد
والحركة العربيه للتغيير في البلاد
والحركة الاسلاميه الشماليه في البلاد
والحركة الاسلاميه الجنوبيه في البلاد
وجزء مهم من ابناء البلد في البلاد
كل هؤلاء وبالاجماع قد توحدوا حول دعم على سلام ، فعلي سلام بما يحمله من صفات ومن صدق ومن فكر ومن وطنيه قد وحد كل هؤلاء لاول مره في تاريخ العرب في هذه الدولة لتبقى الجبهة وحيدة مقابل كل هولاء
ولعلي اذكرك مجددا بان علي سلام باق في رئاسة البلديه حتى عام 2018
المضحك المبكي يا ابا خالد انهم جاءوا بك لتنقذهم فغرقت معهم ، لقد تعودت السباحه في برك صغيره ، وعلقت في محيط لا ينجو منه الا من احتاط بوسائل حمايه جيده .

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com