اعلنت مجلة “هوليوود ريبورتر” أن ريتشارد نانولا،المدير السابق في “والت ديزني”، ورئيس شركة ميراماكس الهوليودية للاستوديوهات، التي تمتلك شركة “قطر القابضة” غالبية الأسهم، اضطر إلي التنحي بعد أن نشرت له مواقع صورا مع ممثلة أفلام الجنس سامانتا سينت

وأضافت المجلة أن نانولا اضطر إلى الاستقالة من شركة “كولوني” الهوليودية، والتي يمتلك جزءا منها فيما يعود الجزء الأكبر لشركة “قطر القابضة” وفقا لوسائل إعلام أميركية.

وجاءت فضيحة الصور، بعد قليل من اتهام موظفة سابقة في شركة “كولوني” نانولا بالتحرش بها، كما قالت صحيفة نيويورك بوست إنّ طليقة نانولا أبلغتها أنه أنفق 10 آلاف دولار على عاهرات وأنه خضع في فترة ما لعلاج من إدمان الجنس.

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com