أثار تزايد حوادث إطلاق النار في مدارس الولايات المتحدة ذعر الأهالي وأجج الجدل بشأن قوانين حمل السلاح وجعل إدارة الرئيس باراك أوباما تحاول إصلاح هذه القوانين.

غير أن محاولات الرئيس الأميركي تصطدم بمعارضة شديدة في الكونغرس لاسيما من أعضاء الجمعية الوطنية لحاملي الأسلحة.

فلجأ بعض الأهالي إلى طرق بديلة لحماية أطفالهم، وقد كان بين تلك الطرق حقائب مدرسية واقية من الرصاص.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com