معلومات خطيرة عن المرأة.. احذر أيُها الرجُل

كثير حلو يا ريت في رجال يحسو بهيك احساس ليفهمو المراه

ذا تقدم رجل لامرأة ليخطبها وكانت في العشرين من عمرها سألت في هدوء: كيف هو ؟، وإذا كانت في الثلاثين تساءلت باهتمام : من هو ؟، أما إذا كانت في الأربعين فإنها تصرخ :أين هو ؟

انا بفهم هههههههه

مواضع ممتازة ومعلومات قيمة شكرا لكم ومزيد من التقدم والازدهار بالتوفيق لكم

هههههههههههه اعجبتني جمله اين هو ؟ خخخخ

هذا الكلام ليس صحيحا ولا يمكن تعميمه على جميع النساء. يلزم الرجل عشر سنوات لترويض المرأة في حين تستطيع المرأة أن تروض الرجل بابتسامة أو قبلة . المرأة لا تعطي قلبها بسرعة لانها تخاف ان يكسر وهي طريقة للدفاع عن النفس. إذا أردت أن تجنن امرأة فاجعلها تعيش يوما كاملا بلا مرآة. ليست كل النساء ينظرنا في المرآة وان فعلت فانت الخاسر فعندها لن تبحث لتهتم بنفسها لاجلك. المرأة كالنحلة تهبك العسل ولكنها تلسعك . صحيح ولكن لا يجب ان نقف عند ويل للمصلين فالنحلة تلسع عندما تحس بالخطر فان كنت على نية اذائها فاطمئن لن يكفيك لسعها فلعنتها ستتبعك الى يوم الدين. في الحياة مع ابنتك وزجتك وامك واختك وفي الخرة حساب الله العسير فرفقا بالقوارير. فإذا سمعت بعض النصائح أغمضت عينها لتنام . هذا ينطبق فقط على الرجل لانه يحب ان يكون في القمة ويعتبر ان راي المرأة ضعيف وخاصة ان لم يكن يخدم رأيه. اما المرأة فان كانت منبهرة بذكاء زوجها وتحب زوجها فهي تعتبر نصائحه اوامر يجب ان تطبقها لارضائه وان لم يعجبها ذلك. الفتاة تحب في الرابعة عشرة من عمرها لتتسلى، وفي الثامنة عشرة لتتزوج، وفي الثلاثين لتتأكد من احتفاظها بجاذبيتها، وعندما تصل الأربعين تحب لتنسى الشيخوخة . فقط الغير مسلمات يقمنا بذلك كما ان بعض المحافضات من ديانات اخرى لا تنطبق عليهم هذه المقولة. المرأة وان كانت ففي سن الرابعة او حتى الثامنة من العمر تبحث في قلب الرجل عن الامان والحب ولكن للاسف هي صغيرة في التجربة تنساق نحو عواطفها مع الرجل الذي يهيئ لها انه فارس الاحلام ويعدها بان تكون اميرة قلبه. هناك بعض الفتيات اللواتي يسلمن انفسهن لانه ولحكمة الله تعالى هي في مرحلة يخضع فيها جسم الفتاة الى تغيرات فيزيولوجية وارتباك في هرموناتها. اما المرأة لسن الثلاثين فتحب لتكون اسرة وهي حكمة من الله. اما المرأة في سن الاربعين فغالبا ما تكون يتيمة الام والاب فتبحث عن الحب لكي لا تبقى وحيدة. إذا تقدم رجل لامرأة ليخطبها وكانت في العشرين من عمرها سألت في هدوء: كيف هو ؟، وإذا كانت في الثلاثين تساءلت باهتمام : من هو ؟، أما إذا كانت في الأربعين فإنها تصرخ :أين هو ؟ ليست كل النساء هكذا كما انه يوجد بنات في سن العشرين يصرخن :أين هو ؟ ونساء في سن الثلاثين يقلنا كيف هو واخريا في سن الربعين يقلنا من هو والعكس. ليست قاعدة ولا يجب نشر مثل هذه الاشياء فهي تساهم بطريقة غير مباشرة في تشويه صورة الرجل في عين المرأة وذلك بمهاجمة مشاعرها وتلويث صورتها والعكس لدى الرجال الذين سينفرنا الزواج وبالتالي العزوف عن الزواج ومن ثم انقراض الانسانية واخيرا فناء الدنيا وماذا قدمتم لاخرتكم كي تجدوه امامك. هداكم الله